ضربت القوات العمومية حزاما أمنيا على مدخل الثقب الذي أحدثه رجال إنقاذ الطفل ريان، تحسبا لأي طارئ، في ظل الحديث غير المؤكد رسميا، عن قرب إخراجه من قعر البئر.
ومنعت عناصرها من الاقتراب من مكان الحفر، فيما بدا الجميع في حالة تأهب قصوى، ما يوحي ان عملية الحفر انتهت، بعدما وضع سيارات الإسعاف على استعداد للتدخل.
وعكس ما تم تداوله من احتمال وفاة الطفل ريان، شوهد اليوم في كاميرا المراقبة، وهو نائم على بطنه ما يعني أنه يتحرك وما زال حيا، بعدما تناسلت الشائعات حول وفاة ريان منذ امس.