علمت الجريدة أن الأمير مولاي رشيد شقيق الملك محمد السادس، وفي التفاتة إنسانية رائعة، قرر أن يهدي عائلة الضحية، قطيعا من الأغنام، من الصنف الممتاز.
وتأتي هذه البادرة الطيبة للأمير الجليل مولاي رشيد بعد حادث الدهس الذي تعرض له قطيع طفل كان يرعى الغنم بغابة ضواحي المحمدية، من قبل مواطن فرنسي، استنكر الكل سلوكه الوحشي، واستوجب اعتقاله على وجه السرعة قبل أن يتم إيداعه بالسجن.
هذه البادرة الطيبة التي أتت من الأمير مولاي رشيد خلفت ردود فعل إيجابية و نوه بها رواد مواقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك .