في الوقت الذي خصص برلماني ‘العدالة والتنمية’ منصة الفيسبوك لمهاجمة المتطوعات البلجيكيات لمهاجمتهن و التحريض على قطع رؤوسهم، فانه ورغم ذلك فكرم المغاربة، لازال قائماً.
فقيه الدوار الذي قامت البلجيكيات بالتطوع لفك العزلة عنه، بإنجاز طريق شبه مُعبدة بالحجارة، تطوع هو الآخر وأقام مأدبة غداء بمنزله، فيما اختفى بشكل كلي منتخبو الجماعة المنتمين لكل من أحزاب العدالة والتنمية الاسلامي و الاتحاد الاشتراكي اليساري.